من حق شعبنا أن يحتفل بوقف المعاناة ووقف حرب الإبادة، وبما جاء في اتفاق الدوحة لوقف إطلاق النار - على الرغم من مثالبه الكثيرة - من التزام إسرائيلي بالانسحاب والإغاثة وإعادة الإعمار وعودة النازحين، وإطلاق سراح الأسرى بمن فيهم معظم المحكومين بالمؤبدات وذوي الأحكام العالية، ولا بد من ملاحقة إسرائيل لمحاسبتها وتحميلها المسؤولية عن الجرائم التي لا تسقط بالتقادم، خصوصًا حرب الإبادة والتدمير الشامل.
جاء التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وفق الصيغة التي كانت في أيار الماضي مفاجئًا، فقد كانت حكومة نتنيا...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا