لا شبيه ولا مثيل لا في العالم ولا عبر التاريخ لهذا اليوم الفلسطيني المجنون، لو كنا أسوياء لأُصبنا جميعا بالجنون ، ولكننا لسنا أسوياء ، لسنا أسوياء اطلاقاً،
يقال ان الإنسان قد يتعرض للغيبوبة ، لكي لا يشعر بالصدمة الكبرى التي قد تطيح به، إنها آلية دفاع ربانية ذاتية تحميه
يبدو أننا كشعب في حالة غيبوبة أو تنويم ، رحمة من الله لكي لا نصاب بالجنون ونحن نتابع احداث هذه الأيام
غرائب وعجائب لا حصر لها تمر بنا ومفارقات تعصف بنا ونحن .. لا اجد وصفا لحالنا
تمر بعشرات الآف المحتفلين بنيل أبنائهم...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا