في قلب السوق الفلسطينية، حيث الإقبال المتزايد على الهواتف الذكية لا يتوقف، تزدهر تجارة موازية لا يعرفها كثيرون. تجارة تدخل من الثغرات، وتزاحم أجهزة الهواتف الرسمية على الرفوف، وتخطف أنظار المستهلكين بأسعار مغرية،لكنها تخفي خلف شاشاتها خطرا صامتا.
وفق بيانات خاصة حصل عليها الاقتصادي من الجهاز المركزي للإحصاء، بلغت قيمة الهواتف المستوردة رسميا إلى الضفة الغربية نحو 125 مليون دولار سنويا، لتحتل مرتبة متقدمة ضمن أكثر عشر سلع استهلاكا في السوق الفلسطينية. لكن، ما لا تلتقطه الإحصاءات بشكل دقيق، هو...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا