Skip to main content

غزة تموت مرتين

21 حزيران 2025
وصلتني هذه الرسالة من صديق يعيش في غزة، رسالة تحمل وجعًا لا يُمكن تجاهله، وطلب مني أن أنقلها للرأي العام، وخاصة لمتابعين الإعلام الموجه الذي لا ينقل صوت المعاناة، ليفهموا أن ما يحدث في غزة اليوم ليس فقط عدوانًا عسكريًا إحتلالياً، بل عدوانًا اقتصاديًا واجتماعيًا وإنسانيًا مركّبًا. أنقلها كما وردت، لأنها بليغة أكثر من أي تعليق: العزيز أبو خطاب، استكمالًا لحديثنا الصباحي، ولتوضيح مشكلة السيولة في قطاع غزة التي تستنزف المواطنين إلى جانب غلاء الأسعار الخيالية وتحملهم ما لا طاقة لهم به: أولًا؛...

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا