وتكشف إسرائيل -مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض- عن مشروعها التوسعي، إذ تستهدف حربها على غزة تصفية الوجود الفلسطيني في القطاع سكانا وسلطة.
ويعني بسط إسرائيل سيادتها على الضفة الغربية -وفق تقرير للإعلامي فوزي بشرى بثته الجزيرة- "القضاء النهائي على فكرة الدولة الفلسطينية وإسدال الستار على مفهوم حل الدولتين".
وكان ترامب قد اعترف خلال ولايته الرئاسية الأولى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، كما منح إسرائيل السيادة على مرتفعات الجولان السوري المحتل.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا