Skip to main content

مركز يرصد 19 "كود عداء" استخدمه الاحتلال وشركاؤه لتبرير عدوانهم منذ فبراير الماضي

23 آذار 2025
https://qudsn.co/مركز يرصد 19 مبررًا استخدمه الاحتلال وشركاؤه للعدوان على الفلسطينيين منذ فبراير

رام الله - قدس الإخبارية: قال مركز صدى سوشال للحقوق الرقمية إنه رصد 19 كود عداء جديد لفلسطين، تكرر في الفترة بين 10 فبراير – 20 مارس 2025. 

وبحسب المركز فإن أكواد العداء هي العبارات والمصطلحات التي استخدمها الاحتلال كمبررات لعدوانه على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، ومناصري فلسطين حول العالم، والمؤسسات الدولية الإغاثية.

وأشار المركز إلى عدد أكواد العداء التي رصدها خلال حرب الإبادة الجماعية إلى 70 كودًا مختلفًا. 

وجاء تصنيف الجهات التي أطلقت هذه الأكواد كالآتي: احتل السياسيون والمسؤولون الإسرائيليون النسبة الأعلى بواقع 26.3%، يليهم نشطاء الاستيطان الإسرائيلي بنسبة 21.1%، وهي ذات النسبة للصحفيين الإسرائيليين، ثم العسكريون الإسرائيليون بنسبة 15.8%، تلاهم السفراء والدبلوماسيون الإسرائيليون بنسبة 10.5%، وأخيرًا السياسيون الأمريكيون بنسبة 5.3%.

وبحسب المركز، استخدم الاحتلال وشركاؤه خلال الفترة التي يغطيها التقرير لفظ "يهودا والسامرة"، بدلًا من الضفة الغربية على لسان شخصيات إسرائيلية ومسؤولين أوربيين مثل نائب رئيس البرلمان الأوروبي، وعضو لجنة الشؤون الخارجية، ووزير الشؤون الأوروبية السابق، في إطار مساعي إسرائيلية حاليًا لتغيير اعتماد الضفة الغربية إلى الاسم الإسرائيلي.

ودعا المركز  منصات التواصل الاجتماعي إلى تصنيف هذه الجمل، وغيرها من العبارات المشابهة، ضمن "أكواد العداء لفلسطين"، نظرًا لما تحمله من سياقٍ يراد فيه  تعزيز استمرار قتل الفلسطينيين وإبادة شعب بأكمله. 

وجدد صدى سوشال دعوته المستخدمين بتبليغ المركز عن أي خطاب تحريضي أو كود عداء لفلسطين بأي لغة كانت، عبر منصات التبليغ الخاصة بالمركز.

وفيما يلي قائمة بأكواد العداء، وفق ما رصدها مركز صدى سوشال:  

1.    معظم الصحفيين في غزة يعملون مع جماعات إرهابية

2.    متنكرون بزي صحافيين 

3.    في غزة حتى الأطفال هم النازيون الذين سيكونون النازيين التاليين غدا 

4.    لا يوجد شيء اسمه أشخاص أبرياء، كلهم نازيون، كلهم مؤيدون للإرهاب. 

5.    جعل هذه المنطقة منزوعة السلاح تمامًا 

6.    السيادة في يهودا والسامرة ستجلب الأمن لإسرائيل وأوروبا والولايات المتحدة.

7.    كلما عملنا ورسخنا السيادة في أراضي يهودا والسامرة، كلما حددنا مستقبل دولة إسرائيل لأجيال قادمة 

8.    أن تمويل الأونروا لا يساهم إلا في ترسيخ التطرف الفلسطيني واستمرار وضع اللاجئين 

9.    المباني عوائق على الطريق 

10.    البناء الفلسطيني غير القانوني على أراضي الدولة 

11.    الهجرة الطوعية 

12.    توفير سكن مناسب لسكان غزة 

13.    كل هؤلاء الغزّيين الذين تراهم صوتوا لحماس 

14.    الأطفال في قطاع غزة يشاركون في المسيرات ويهتفون للقادة ويتم تعريفهم بـ "جيش المستقبل" 

15.    هل الأطفال أبرياء في غزة؟   

16.    لم تبن أموال العالم المستشفيات، بل حفرت الأنفاق 

17.    هل الفلسطينيون مدنيون أبرياء؟ 

18.    لا فرق بين غزة ويهودا والسامرة والقدس الشرقية 

19.    من البريء في غزة؟ 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا